انا بهنيكون بحلول السنة الجديدة 2024 ويارب تعجبكون هاي الهدية
معلومات عن الشاعر : احمد السقااااااااااااااااااااااف
حفل تكريم شخصية
مهرجان القرين الثقافي الرابع عشر
أحمد السقاف
الثلاثاء 4/12/2007 7 م مسرح متحف الكويت الوطني
يحتفل مهرجان القرين الثقافي في كل دورة من دوراته باختيار شخصية ثقافية مرموقة يتم تكريمها بوصفها شخصية المهرجان الثقافية ، ولقد حازت التكريم كوكبة من الأدباء والمثقفين ومن بينهم الشيخ د.سلطان القاسمي و أ.ثروت عكاشة والشاعر د.غازي القصيبي وغيرهم من أعلام الثقافة في الوطن العربي..
ويأتي التكريم هذا العام حاملا نكهة خاصة باختيار الأديب الشاعر والمربي الفاضل أ. أحمد السقاف الذي بدأ عطاؤه للكويت منذ منتصف العقد الخامس من القرن المنصرم ليرسم بذلك لوحة رائعة من الابداع والعطاء والتفاني والتضحية في سبيل الأدب والثقافة والوطن.
السيرة الذاتية
ـ ولد في ديسمبر عام 1919.
ـ عُيِّن مدرسا للغة العربية في مدرسة المباركية عام 1944، ثم انتقل إلى المدرسة الشرقية فعُيِّن مديرا لها عام 1950.
ـ أصدر مجلة «كاظمة» وهي أول مجلة تصدر وتُطبع في الكويت عام 1948.
ـ أنشأ مع رفاق له النادي الثقافي القومي وتولى رئاسة تحرير مجلة «الإيمان».
ـ كُلِّف بالسفر إلى بعض الأقطار العربية للتعاقد مع مفكرين ومثقفين أجلاء للعمل على إصدار مجلة «العربي» في ديسمبر عام 1957.
ـ عُيِّن وكيلا لوزارة الإرشاد والإعلام عام 1962، وانتقل للعمل في الهيئة العامة للجنوب والخيلج العربي بدرجة سفير عام 1965.
ـ له العديد من المؤلفات، منها: «شعر أحمد السقاف»، «نكبة الكويت»، «المقتضب في معرفة لغة العرب»، «أنا عائد من جنوب الجزيرة العربية»،«الأوراق في شعر الأديرة النصرانية»، «حكايات من الوطن العربي الكبير»، «قطوف دانية في الشعر الجاهلي»، «أحاديث في العروبة والقومية»، «الطرف في المُلَح والنوادر والأخبار والأشعار»، «أحلى القطوف في الشعر الأموي» و«أغلى القطوف في الشعر العباسي».
الصباح وزير الإعلام ورئيس المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.
الشاعر أحمد السقاف علم من أعلام الثقافة العربية يشغل موقعا مهما في مسيرة العمل التربوي والثقافي والسياسي في دولة الكويت، تشهد له بذلك إنجازاته الكبيرة والرائعة مثل إصدار مجلة «كاظمة» في صيف 1948، وهي أول مجلة تصدر وتطبع في الكويت، وإنشائه النادي الثقافي والقومي مع مجموعة من رفاقه، ورئاسته تحرير مجلة «الإيمان» لسان حال النادي، والتعاقد مع الدكتور أحمد زكي وبعض المحررين والفنيين العرب لإصدار مجلة العربي في ديسمبر 1958، وتوليه منصب وكيل وزارة الإرشاد والإعلام في عام 1952، وبعد أن أصبح سفيرا ومسؤولا عن الهيئة العامة للجنوب والخليج العربي المرتبطة بوزارة الخارجية اهتم بإنشاء المدارس والمستشفيات والمستوصفات في اليمن والبحرين والإمارات العربية قبل اتحادها، وفي جنوب السودان، ونال على عمله هذا العديد من الأوسمة العربية تقديرا لجهوده المتميزة في العمل على لحمة الشعوب العربية.
وهو عضو في رابطة الأدباء الكويتية، وكان أمينها العام حتى عام 1984 وترأس وفودها الثقافية إلى المؤتمرات والأسابيع الثقافية العربية، هذا بالاضافة الى جهوده التعليمية الواضحة في بدايات التعليم في دولة الكويت.
شو رايكون
نتريا يديدج..
أختج:بنت راكــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لك ونتمى منك المزيد من التقدم