أعرب طلاب الصف الـ12 بقسمية الأدبي والعلمي في الدولة، عن سعادتهم بامتحان مادة التربية الإسلامية، مشيرين إلى أن الأسئلة كانت بسيطة وسهلة للغاية، ولم تستغرق الإجابة عنها أكثر من 15 دقيقة، من ساعة ونصف الساعة، متوقعين الحصول على نسب مرتفعة بعد الصعوبة الشديدة التي واجهوها في بعض الامتحانات السابقة.
وأكد مديرو مدارس، أن الطلبة لم يواجهوا صعوبات في التعامل مع الورقة الامتحانية لمادة التربية الإسلامية، إذ كانت الأسئلة من صميم المقرر الدراسي، وبسيطة وسهلة، وفي متناول الطالب المتوسط.
في أبوظبي، أكدت طالبات في مدرسة أم عمار الخاصة سعادتهن بسهولة مادة التربية الإسلامية، وتطلعهن للحصول على تقديرات مرتفعة بها، إذ إنها جاءت في متناول الطالب الأقل من المتوسط، خصوصاً أنها خالية من حفظ الآيات القرآنية والأحاديث، ولكن تعتمد على الفهم والتركيز، موضحين أنها مشابهة تماما للنماذج التجريبية التي وضعتها الوزارة.
وقالت الطالبة في المدرسة نفسها، عليا القرصي، «الامتحان جاء بسيطاً للغاية ومطابقاً تماماً لأنموذج الوزارة، ولم تستغرق الإجابة عنه أكثر من ربع ساعة، لأنه كان بسيطاً ومباشراً». ووافقت الطالبة علا شامخ، على رأي زميلتها، مشيرة إلى أن «الأسئلة كلها من المقرر، ومشابهة تماماً لأنموذج امتحانات الوزارة»، مشيرة إلى أن الأسئلة كانت أقل من مستوى الطالب المتوسط، ولذا شعرت بالسعادة، خصوصاً بعد الصعوبات التي واجهوها في الامتحانات السابقة».
فيما وصف الطالب في مدرسة المتنبي، أحمد صبحي، الامتحان بأنه بالغ السهولة وواضح وبعيد عن التلقين، مؤكداً أن سهولة أسئلة الامتحان فاقت جميع توقعات الطلبة الممتحنين، ولم تستغرق الإجابة عنها ومراجعتها ربع ساعة.
وأكد الطالب عمار القاضي، أن الامتحان كان فرصة لحصد الدرجات وتعويض الخسائر التي لحقت به في بعض الامتحانات السابقة، وأن ذلك ظهر بوضوح على وجه الطلاب من خلال السعادة البالغة التي ظهروا عليها.
وأوضح أن الامتحان كان مباشراً وأسئلة أحكام التجويد التي جاءت من القرآن كانت واضحة جداً، ومثلها أسئلة الحديث، ومواقف الأحكام الشرعية.
وقال مدير مدرسة المتنبي الثانوية في أبوظبي، عبدالله جاسم، إن الطلبة لم يواجهوا صعوبات تذكر في التعامل مع الورقة الامتحانية لمادة التربية الإسلامية، إذ كانت الأسئلة من صميم المقرر الدراسي وبسيطة وسهلة، وفي متناول الطالب المتوسط، متوقعاً حصولهم على درجات مرتفعة في المادة. وفي الفجيرة أنهى طلاب وطالبات الصف الـ12 العلمي والأدبي امتحان التربية الإسلامية بارتياح، مؤكدين أن الامتحان سهل جداً، ومناسب لجميع المستويات.
واتفق الطلاب محمد راشد، وعلي أحمد، وعمر البدوي، على أن الامتحان جاء سهلاً، متوقعين الحصول على درجات نهائية.
وذكرت الطالبات فاطمة راشد، ومريم أحمد، ومروة.أ، أن الامتحان جاء واضحاً ولم يجدن أي صعوبة في حل الورقة الامتحانية، كما أن الوقت كان مناسباً، متمنيات منحهن المزيد من الوقت في الفصل المقبل حتى لا يسبب ضيق الوقت لهن ارتباكاً.
وفي الشارقة أعرب طلاب وطالبات في الـ12 بقسميه العلمي والأدبي عن رضاهم عن امتحان التربية الإسلامية، ووصفوه بأنه «سهل»، ومن المنهج الدراسي. وقال الطالبان أيمن بكر، وجمال السبعاوي، إن «الامتحان اعتمد على الاختيار المتعدد، وأنهيناه قبل انتهاء الوقت لسهولته». وأكدت معلمة التربية الإسلامية (ش. هـ)، أن الاختبار من صميم المنهج وجاء واضحاً ومباشراً، وشمل أسئلة ثقافية لمساعدة الطلاب، مشيرةً إلى أن الطلبة راضون عن امتحان المادة، ولم ترد أي شكوى على مستوى المدارس الحكومية والخاصة، ومراكز تعليم الكبار والنساء، وكذا المنازل في منطقة الشارقة التعليمية.
وذكر مسؤول في منطقة الشارقة التعليمية، أن «الورقة الامتحانية جاءت في خمس صفحات وشملت أربعة أسئلة»، لافتاً إلى أن الأسئلة جاءت شاملة ومتنوعة وراعت الفروق الفردية لدى الطلبة، وتنوعت بين المقالية والموضوعية، وراعت المهارات المتنوعة للمادة، ولم ترد أي استفسارات حول الامتحان لمقارّ اللجان.
وأكد مديرو مدارس، أن الطلبة لم يواجهوا صعوبات في التعامل مع الورقة الامتحانية لمادة التربية الإسلامية، إذ كانت الأسئلة من صميم المقرر الدراسي، وبسيطة وسهلة، وفي متناول الطالب المتوسط.
في أبوظبي، أكدت طالبات في مدرسة أم عمار الخاصة سعادتهن بسهولة مادة التربية الإسلامية، وتطلعهن للحصول على تقديرات مرتفعة بها، إذ إنها جاءت في متناول الطالب الأقل من المتوسط، خصوصاً أنها خالية من حفظ الآيات القرآنية والأحاديث، ولكن تعتمد على الفهم والتركيز، موضحين أنها مشابهة تماما للنماذج التجريبية التي وضعتها الوزارة.
وقالت الطالبة في المدرسة نفسها، عليا القرصي، «الامتحان جاء بسيطاً للغاية ومطابقاً تماماً لأنموذج الوزارة، ولم تستغرق الإجابة عنه أكثر من ربع ساعة، لأنه كان بسيطاً ومباشراً». ووافقت الطالبة علا شامخ، على رأي زميلتها، مشيرة إلى أن «الأسئلة كلها من المقرر، ومشابهة تماماً لأنموذج امتحانات الوزارة»، مشيرة إلى أن الأسئلة كانت أقل من مستوى الطالب المتوسط، ولذا شعرت بالسعادة، خصوصاً بعد الصعوبات التي واجهوها في الامتحانات السابقة».
فيما وصف الطالب في مدرسة المتنبي، أحمد صبحي، الامتحان بأنه بالغ السهولة وواضح وبعيد عن التلقين، مؤكداً أن سهولة أسئلة الامتحان فاقت جميع توقعات الطلبة الممتحنين، ولم تستغرق الإجابة عنها ومراجعتها ربع ساعة.
وأكد الطالب عمار القاضي، أن الامتحان كان فرصة لحصد الدرجات وتعويض الخسائر التي لحقت به في بعض الامتحانات السابقة، وأن ذلك ظهر بوضوح على وجه الطلاب من خلال السعادة البالغة التي ظهروا عليها.
وأوضح أن الامتحان كان مباشراً وأسئلة أحكام التجويد التي جاءت من القرآن كانت واضحة جداً، ومثلها أسئلة الحديث، ومواقف الأحكام الشرعية.
وقال مدير مدرسة المتنبي الثانوية في أبوظبي، عبدالله جاسم، إن الطلبة لم يواجهوا صعوبات تذكر في التعامل مع الورقة الامتحانية لمادة التربية الإسلامية، إذ كانت الأسئلة من صميم المقرر الدراسي وبسيطة وسهلة، وفي متناول الطالب المتوسط، متوقعاً حصولهم على درجات مرتفعة في المادة. وفي الفجيرة أنهى طلاب وطالبات الصف الـ12 العلمي والأدبي امتحان التربية الإسلامية بارتياح، مؤكدين أن الامتحان سهل جداً، ومناسب لجميع المستويات.
واتفق الطلاب محمد راشد، وعلي أحمد، وعمر البدوي، على أن الامتحان جاء سهلاً، متوقعين الحصول على درجات نهائية.
وذكرت الطالبات فاطمة راشد، ومريم أحمد، ومروة.أ، أن الامتحان جاء واضحاً ولم يجدن أي صعوبة في حل الورقة الامتحانية، كما أن الوقت كان مناسباً، متمنيات منحهن المزيد من الوقت في الفصل المقبل حتى لا يسبب ضيق الوقت لهن ارتباكاً.
وفي الشارقة أعرب طلاب وطالبات في الـ12 بقسميه العلمي والأدبي عن رضاهم عن امتحان التربية الإسلامية، ووصفوه بأنه «سهل»، ومن المنهج الدراسي. وقال الطالبان أيمن بكر، وجمال السبعاوي، إن «الامتحان اعتمد على الاختيار المتعدد، وأنهيناه قبل انتهاء الوقت لسهولته». وأكدت معلمة التربية الإسلامية (ش. هـ)، أن الاختبار من صميم المنهج وجاء واضحاً ومباشراً، وشمل أسئلة ثقافية لمساعدة الطلاب، مشيرةً إلى أن الطلبة راضون عن امتحان المادة، ولم ترد أي شكوى على مستوى المدارس الحكومية والخاصة، ومراكز تعليم الكبار والنساء، وكذا المنازل في منطقة الشارقة التعليمية.
وذكر مسؤول في منطقة الشارقة التعليمية، أن «الورقة الامتحانية جاءت في خمس صفحات وشملت أربعة أسئلة»، لافتاً إلى أن الأسئلة جاءت شاملة ومتنوعة وراعت الفروق الفردية لدى الطلبة، وتنوعت بين المقالية والموضوعية، وراعت المهارات المتنوعة للمادة، ولم ترد أي استفسارات حول الامتحان لمقارّ اللجان.