برعاية كريمة وحضور من حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي سمو الأميرة هيا بنت الحسين، تنظم اللجنة التنفيذية لجائزة الأميرة هيا للتربية الخاصة مساء اليوم احتفالاً تكريمياً للاختصاصيين المتميزين في مجال التربية الخاصة، تقديراً لجهودهم وتحفيزاً لهم على المزيد من العطاء.<o:p></o:p>
وتكمن أهمية التكريم الذي يحدث للمرة الأولى على مستوى المنطقة بالدعم المعنوي الذي يوفره للعاملين في مجالات التربية الخاصة مما يدفعهم إلى المزيد من العطاء والبذل، ويشير محمد العمادي رئيس اللجنة التنفيذية إلى أهمية الحافز المعنوي للعاملين في قطاع التربية الخاصة بمختلف فئاتهم في ظل ضآلة المردود المادي مقارنة مع الجهد المبذول وعدم توفير الحوافز المعنوية والمادية أسوة بغيرهم من المعلمين في المدارس العادية.<o:p></o:p>
كما يؤكد أهمية الدور الذي تلعبه الجائزة في النهوض بالقطاع وفي تحفيز العاملين في التربية الخاصة على مزيد من العطاء والبذل في سبيل الرقي بالخدمات المقدمة لذوي الحاجات الخاصة، وتشجيع الكوادر الإدارية والفنية الوطنية منها بشكل خاص على العمل مع ذوي الاحتياجات الخاصة، والرقي بمستوى الخدمات المقدمة لهم.<o:p></o:p>
وتهدف الجائزة إلى تقديم أفضل المعايير التربوية العالمية المتبعة مع ذوي الاحتياجات الخاصة، ويذكر العمادي أنه تقدم إلى الجائزة خلال الدورة الأولى 109 طلبات مما يؤكد رغبة جميع المراكز في إمارة دبي بالمشاركة في ذلك الحدث والسعي لتحقيق أهداف الجائزة.<o:p></o:p>
وأشاد العمادي بالدور الذي لعبته المؤسسات والدوائر العامة والخاصة في إمارة دبي في دعمها للجائزة وتفعيل دورها في خدمة القضايا المجتمعية، موجهاً الشكر إلى الرعاة الرئيسيين الصكوك الوطنية وهيئة الصحة بدبي وجيمس للتعليم ومدينة جميرا والشريك الإعلامي والممثل بالمجموعة العربية للإعلام والرعاة الفرعيين هيئة آل مكتوم الخيرية وهيئة كهرباء ومياه دبي ودبي للاستثمار.<o:p></o:p>
وتم خلال الحفل تكريم العاملين مع ذوي الاحتياجات الخاصة في مختلف التخصصات الإدارية والفنية ذات العلاقة بخدمات التربية الخاصة العاملة في إمارة دبي.
وتكمن أهمية التكريم الذي يحدث للمرة الأولى على مستوى المنطقة بالدعم المعنوي الذي يوفره للعاملين في مجالات التربية الخاصة مما يدفعهم إلى المزيد من العطاء والبذل، ويشير محمد العمادي رئيس اللجنة التنفيذية إلى أهمية الحافز المعنوي للعاملين في قطاع التربية الخاصة بمختلف فئاتهم في ظل ضآلة المردود المادي مقارنة مع الجهد المبذول وعدم توفير الحوافز المعنوية والمادية أسوة بغيرهم من المعلمين في المدارس العادية.<o:p></o:p>
كما يؤكد أهمية الدور الذي تلعبه الجائزة في النهوض بالقطاع وفي تحفيز العاملين في التربية الخاصة على مزيد من العطاء والبذل في سبيل الرقي بالخدمات المقدمة لذوي الحاجات الخاصة، وتشجيع الكوادر الإدارية والفنية الوطنية منها بشكل خاص على العمل مع ذوي الاحتياجات الخاصة، والرقي بمستوى الخدمات المقدمة لهم.<o:p></o:p>
وتهدف الجائزة إلى تقديم أفضل المعايير التربوية العالمية المتبعة مع ذوي الاحتياجات الخاصة، ويذكر العمادي أنه تقدم إلى الجائزة خلال الدورة الأولى 109 طلبات مما يؤكد رغبة جميع المراكز في إمارة دبي بالمشاركة في ذلك الحدث والسعي لتحقيق أهداف الجائزة.<o:p></o:p>
وأشاد العمادي بالدور الذي لعبته المؤسسات والدوائر العامة والخاصة في إمارة دبي في دعمها للجائزة وتفعيل دورها في خدمة القضايا المجتمعية، موجهاً الشكر إلى الرعاة الرئيسيين الصكوك الوطنية وهيئة الصحة بدبي وجيمس للتعليم ومدينة جميرا والشريك الإعلامي والممثل بالمجموعة العربية للإعلام والرعاة الفرعيين هيئة آل مكتوم الخيرية وهيئة كهرباء ومياه دبي ودبي للاستثمار.<o:p></o:p>
وتم خلال الحفل تكريم العاملين مع ذوي الاحتياجات الخاصة في مختلف التخصصات الإدارية والفنية ذات العلاقة بخدمات التربية الخاصة العاملة في إمارة دبي.